دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
انخفاض الطلب على المواد الغذائيةالبنك المركزي يحذر من التعامل مع أي مؤسسة غير مرخصة تدعي منح القروضصدور النظام المعدل لنظام رسوم رخص الكهرباءرونالدو خارج مباراة النصر في إيران .. والسبب ال100 جلدة!!وفيات الاثنين 3-3-2025الأردن في قلب العاصفة: استراتيجية التوازن وسط الأزمات الإقليميةالأمن العام في رمضان، خطة أمنية ومرورية وأنشطة مجتمعية وإنسانيةالكلاسيكو ينطلق بصافرة المخادمةالصناعة والتجارة: يحظر نشر أي إعلان يضلل المستهلكشهيدان برصاص الاحتلال الإسرائيلي وسط رفح38% من البالغين يعانون من السمنة وتضاعف نسبتها بين الاطفال والنساء المتزوجات في الأردنعدوان متواصل على طولكرم ومخيميها وسط تهجير قسري وهدم للمنازلالأردن يروج لسياحة المغامرة والاستدامة في مؤتمر ATN بلندنارتفاع أسعار النفط عالميا بعد بيانات صينية إيجابيةالاتحاد الأوروبي يدين منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزةمن الزمن الجميل .. الثلجة الكبيرة 1992 - فيديوزيلينسكي: استبدالي لن يكون "سهلا"استقالة جديدة في إدارة الفيصليالجراح في لقاء لـ"رم": حزب العمال فقير وأشخاص " يُراهقون" سياسيًا وفصلي " كيدي" - فيديوالصفدي يشارك بالاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية في القاهرة
التاريخ : 2024-12-20

منذ 88 عام و"إندي" يحافظ على مهنة الساعاتي - فيديو

الراي نيوز - 

يزن السوالمة 

قيل قديماً الفرق بين الناحج والفاشل ليس فرق العقول إنما فرق تنظيم الوقت، ولأهمية الوقت جئنا اليوم إلى "سميح إندي" الذي يعمل بمهنة الساعاتي ليحدثنا عنها أكثر ولنتعرف على تفاصيل مهنته، التي مازال يحافظ عليها رغم تراجع عدد العاملين بها.

وفي حديثه لـ "رم" قال سميح إندي أن والده كان يعمل بمهنة الساعاتي منذ 1936م، ومن ثم تعلمها منه عندما كان طفلاً، وليحافظ على هذه المهنة وإبقائها متوارثه علمها إلى أبنائه، وبدء العمل بها حيث كانت بأول ساعه يقوم بعمل الصيانة لها في عام 1970م.

وبين أن صيانة الوقت الذي يستغرقه في صيانة الساعات متفاوت ما بين ساعة إلى يوم بحسب نظامها ، وأن هنلك بعض الساعات التي تتكون من 200 قطعه.

وأضاف إندي أن الهواتف الخلوية لم تؤثر على الساعات، فالكثير من الناس ما زالو يستخدمونها والدليل أن الشركات ما زالت تصنع إصدارات جديدة للساعات، وظهور شركات جديدة في عالم الساعات، وأن بعض أنواع الساعات قيمتها آلاف الدنانير.



ووضح أن الساعات اليدوية كانت بدايتها من سويسرا، والجدارية من إيطاليا ومن ثم توسعت صناعة الساعات الى فرنسا واليابان والصين، وأن صناعة الساعات تتقدم وتطور كبير.

وختم مترحما على والده الذي نقل له هذا الكنز الثمين، وأن الساعات اذا لم يقم بتعليم ابنه مهنته فقد تنتهي هذه المهنه بعد موته.

 

 





عدد المشاهدات : ( 14285 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .